أفضل نتائج من جراحة تصغير الثدي في دبي

ما هي جراحة تصغير الثدي؟

تصغير الثدي (أو رأب الثدي) عبارة عن عملية جراحية لتصغير حجم الثدي، والتي ترمي إلى تشكيل حجم الثدي بشكل يكون أكثر تناسقًا وتناسبًا مع الشكل العام للجسم وكذلك القضاء على المشكلات المرتبطة بكِبر حجم لثدي وعدم ملائمته مع شكل الجسم ومظهره.

فالأكبر حجمًا ليس دائمًا أفضل؛ وهذا ينطبق على الأثداء الكبيرة للغاية. بالنسبة للعديد من النساء ذوات الأثداء الكبيرة غير المتناسبة مع أحجام أجسامهن، فالحجم الكبير يفرض قيودًا متنوعة عليهن. يتبلور الهدف من جراحة تصغير الثدي في دبي في تقليل الألم وعدم الراحة التي تشعرن بها النساء ذوات الأثداء الكبيرة عن طريق إزالة الترسبات الدهنية الزائدة لديهن وتقليل أحجام أثدائهن. وبعيدًا عن ميزة تقليل حجم الثدي، تساعد إزالة الترسبات الدهنية تحت الثدي أيضًا على تجنب المضاعفات الطبية المختلفة.

من بين جميع العمليات التجميلية، فإن عملية تصغير الثدي هي الجراحة التي تحقق أعلى معدل لرضا لدى المريض.

كيف تُجرى عملية تصغير الثدي؟

عادة ما تُجرى عملية تصغير الثدي تحت التخدير العام، على الرغم من أننا في كثير من الحالات نجري هذه العمليات تحت التخدير الوريدي كذلك.

تشمل جراحة تصغير الثدي إزالة الأنسجة الزائدة والجلد من الثديين لإعادة تشكيلهما وتقليل حجمهما، ويمكن أن تقلل من حجم هالة الحلمة أيضًا.

أثناء الجراحة، يبدأ الجراح بتحديد المناطق المرغوبة وعمل الشق المطلوب، ثم إزالة الأنسجة والجلد غير المرغوبين من الثدي. إذا كان يلزم تصغير حجم هالة الحلمة، فسيقوم الجراح باستئصال الجلد الزائد من حولها، حتى يكون حجم الهالة أكثر تناسبًا مع حجم الثدي الجديد.

إذا كان يلزم تعديل موضع الهالة والحلمة، فسيقوم الجراح بذلك أيضًا. وبعد ذلك يقوم بإغلاق الشقوق بالغرز.

في بعض الأحيان، تُستخدم طريقة شفط الدهون كذلك لتحقيق أفضل النتائج. وفي أحيان أخرى يمكن تصغير الثدي عن طريق شفط الدهون وحدها إذا كان معظم حجم الثدي عبارة عن نسيج دهني (وليس ليفي) ولم يكن هناك الكثير من الجلد الزائد.

كما أن هناك العديد من النساء اللائي يفضلن إجراء عملية رفع وشد الثدي مقترنة بعملية تصغير الثدي لأن الثدي الكبير عادة ما يكون محاطًا بالترهلات.

فور الانتهاء من العملية، ينبغي ألا يكون هناك تكتلات أو تشوهات في الشكل.

من هن السيدات اللائي تكن عملية تصغير الثدي الخيار الأنسب لهن؟

قد تكون المرأة مؤهلة لجراحة تصغير الثدي إذا كانت تتمتع بصحة جيدة وكان عمرها أكبر من 18 عامًا وتتمتع بوزن صحي، فضلًا عما تواجهه من مشاكل جمة بشأن كِبر حجم الثدي.

إذا كان ثدياك الكبيران يسببان ألمًا في رقبتك أو كتفك أو ظهرك، أو تهيج تحت الثدي أو في ثنية الثدي، أو مشاكل في ممارسة التمارين الرياضية، أو صعوبة في العثور على الملابس المناسبة الحجم؛ أو الشكل غير اللائق التي تسببه حمالات الصدر؛ أو الحرج الشديد، ربما تكون عملية تصغير الثدي هي الخيار الأنسب لكِ.

كما قد تكون عملية تصغير الثدي مناسبة لك إذا كان كلا الثديين غير متماثلين بصورة ملحوظة أو غير متساويين وترغبين في تصغيرهما إلى نفس الحجم والشكل.

كما يجب ألا تكوني حاملاً أو ترضعي رضاعة طبيعية. ولا ينبغي أن تكون مصابة بأي حالة طبية يمكن أن تتداخل مع التئام الجرح.

إن تصغير الثدي لا يرفع الثديين المترهلين، مما قد يتطلب إجراء رفع الثدي وشد الثدي ويمكن إجراؤه مع عملية تصغير الثدي.

وقبل التأكد من الملاءمة للخضوع لعملية تصغير الثدي، سيقوم جراح التجميل باستعراض السجل الطبي والحالة الصحية السابقة والحالية للمريضة. وعلى المريضة مناقشة الأدوية المقررة مع الطبيب، وكذلك أي مكملات عشبية.

ويجب أن يكون لدى المرأة توقعات واقعية حول الشكل والمظهر النهائيين بعد العملية. يجب الإقلاع عن التدخين قبل الجراحة وبعدها لأن التبغ يمكن أن يبطئ من تدفق الدم إلى الجلد ومن ثم يبطئ عملية التعافي.

لا تحقق الجراحة النتائج المرغوبة إلا لدى الأشخاص الذين يتمتعون بصحة جيدة بوجه عام وليس لديهم أي إصابات سابقة بأمراض القلب أو الصمات الرئوية أو إفراط النزيف أو نوبات الصرع أو اضطرابات نقص المناعة أو تجلط الأوردة العميقة. لذلك لا نوصي الأشخاص الذين يعانون من هذه الحالات بالخضوع لهذا العملية بسبب زيادة احتمالات حدوث مضاعفات جراحية.

كما لا يُوصي السيدات اللائي يتناولن أدوية معينة مضادة للالتهابات ومضادات التخثر بالخضوع لعملية تصغير الثدي.

ما هي التقنيات والأساليب المختلفة المستخدمة في تصغير الثدي؟

هناك تقنيات وأساليب جراحية مختلفة في عملية تصغير الثدي. وسيحدد جراح التجميل التقنية والأسلوب الأكثر ملاءمة لكِ بعد مناقشة ما يحيط بها من إيجابيات وسلبيات. ثم يبدأ الجراح بتحديد الخيار الأنسب لكِ حسب حجم وشكل ثدييك، والطبيعة التشريحية وتكوين الثدي (مثل الأنسجة الدهنية مقابل الأنسجة الغدية، ومقدار التصغير المرغوب، ومرونة الجلد، ومدى الحاجة إلى تغيير موضع الحلمة، والخطط المستقبلية للإنجاب والرضاعة الطبيعية، وأي مشكلات جمالية وعوامل أخرى ذات صلة.

تصميم المرساة أو التقنية المقلوبة – كما يوحي الاسم، تسمى هذه التقنية بهذا الاسم لأن شكل الشق يشبه مرساة السفينة أو حرف “T” مقلوبًا. وهذه الطريقة هي الأكثر شيوعًا لتصغير الثدي والأكثر توغلاً كذلك. ومع ذلك، فهي أكثر الطرق التي تفضلها النساء ذات الأثداء الكبيرة للغاية.

موقع الشق:
ينتج عن هذه التقنية ثلاثة شقوق – شق على طول طية الثدي، وشق يمتد عموديًا حتى هالة الحلمة، وشق على طول هالة الحلمة.

المزايا:
نظرًا لأن الشق أفقي وعمودي، فإن هذه التقنية تسمح بإزالة الأنسجة والجلد الزائدين إلى أقصى حد، تاركة وراءها خطوطًا رقيقة حول الثدي.

العيوب:
التقنية الأكثر توغلًا وتؤدي إلى معظم الندبات. إذا انفصلت الحلمة أثناء الجراحة، فهناك خطر من عدم القدرة على الرضاعة الطبيعية أو فقدان الإحساس بالحلمة بشكل دائم (أو كليهما معًا).

الشق العمودي أو تقنية “لوجوور” – كما يوحي الاسم، يعتمد الطبيب في تلك التقنية على عمل فتحات حول الهالة المحيطة بالحملة، وعمودياً أسفل الثدي، ثم سحب الأنسجة والدهون والجلد الزائد بعدها لشد الثدي في الوضع المناسب. هذه التقنية مفضلة للنساء ذوات الأثداء المتوسطة إلى الكبيرة التي لا تحتاج إلى إزالة الجلد وأنسجة الثدي إلى حد كبير.

موقع الشق:
على طول حدود الحلمة ويمتد عموديًا إلى أسفل حتى طية الثدي.

المزايا:
أقل توغلًا مع ندوب أصغر حجمًا؛ ثدي أكثر تحديدًا من حيث الشكل؛ قصر فترة العملية وقصر فترة النقاهة؛ لا تنطوي عادةً على انفصال الحلمة انفصالاً كاملًا، لذلك يتضاءل احتمال فقدان الإحساس بالحلمة أو القدرة على الرضاعة الطبيعية.

العيوب:
لا تشمل هذه التقنية إزالة الجلد الزائد إلى حد كبير، لذلك قد يحيط بالثدي تجاعيد لعدة أشهر بعد الجراحة.

تقنية تصغير الثدي من دون ندوب عن طريق شفط دهون الثدي – كما يوحي الوصف، فإن تقنية تصغير الثدي تلك تكاد تكون خالية من الندوب وتُجرى عن طريق شفط الدهون. يفضل هذه الجراحة النساء اللواتي يحتجن إلى تصغير متوسط في حجم الثدي، ويتمتعن بجلد مرن، وليس لديهن ثدي مترهل، ولديهن أنسجة دهنية أكثر من الأنسجة الغدية. تشبه هذه العملية عملية شفط الدهون لأجزاء أخرى من الجسم؛ حيث يتم فيها إدخال قنية في الثدي من خلال شق مع استخدام حركات خفيفة أو موجات فوق صوتية لتفكيك الدهون، ثم يتم إزالتها وإغلاق الشقوق.

موقع الشق:
في طية الثدي أو تحت الإبط أو على طول هالة الحلمة (شق دائري أو حول النصف السفلي من الحلمة).

المزايا:
أقل توغلاً، وتترك ندبة صغيرة غير واضحة لكل ثدي، لا تحدّ من القدرة على الرضاعة الطبيعية لأنها أثرها لا يمتد إلا إلى الأنسجة الدهنية فقط؛ لا يوجد احتمال بفقدان الإحساس بالحلمة لأنها لا تتعرض للإزالة.

العيوب:
لا يمكن إجراؤها للنساء ذات الأثداء الكبيرة للغاية أو الأثداء المتدلية ذات الأنسجة الغدية؛ ذلك أنها لا تضفي أثر شد أو رفع الثدي مقارنة بتقنيات والأساليب الأخرى.

هل يؤثر تصغير الثدي في قدرتي على الحمل؟

لا تؤثر جراحة تصغير الثدي بأي حال من الأحوال في قدرتك على الحمل أو تتعارض معها.

هل يؤثر تصغير الثدي في قدرتي على الرضاعة الطبيعية؟

يعلم جراح التجميل الماهر كيفية إجراء عملية تصغير الثدي ويكون حريصًا للغاية على ألا تؤثر الجراحة في قنوات ضخ الحليب وبالتالي في قدرة المرأة على الرضاعة الطبيعية. ومع ذلك، حسب نوع الجراحة والتقنية المستخدمة، هناك دائمًا احتمال إصابة الغدد الثديية، مما يضعف قدرتك على الرضاعة الطبيعية.

في مركز حسن للجراحة، سيناقش جراحو الثدي المتميزون لدينا خططك المستقبلية للإنجاب والرضاعة قبل تحديد التقنية والأسلوب المستخدمين في العملية.

من منظور مثالي، يُفضل الخضوع لعملية تصغير الثدي بعد انتهاء مرحلتي الحمل والرضاعة الطبيعية.

هل سيكون هناك تغيير دائم في الإحساس بالحلمة؟

من الممكن أن تفقد المرأة بعض الإحساس أو الشعور بالحلمة بعد جراحة تصغير الثدي، ولاسيما لدى أولئك اللائي يخضعن للتصغير من خلال تقنية الشق التقليدية / المرساة. عند استخدام شفط الدهون لتصغير الثدي، لا يوجد أثر في الإحساس بالحلمة. ومع ذلك، بالنسبة لمعظم النساء، يستمر هذا الشعور فقط لمدة 6 إلى 12 شهرًا بعد جراحة تصغير الثدي، قبل العودة إلى الوضع الطبيعي.

ما هي تكلفة تصغير الثدي في دبي؟

تعتمد تكلفة تصغير الثدي في دبي على العوامل التالية:

• مهارة وخبرة جراح التجميل
• معايير الأداء والجودة لدى العيادة / المستشفى التي ستُجرى فيها العملية.
• اختيار التقنية المستخدمة – المرساة / الرأسية / شفط الدهون
• مدى التصغير المطلوب لحجم الثدي
• ما إذا كانت هذه العملية مصحوبة بعمليات جراحية أخرى للثدي أو نحت الجسم

نوصي بالحصول على استشارة طبية أولية لدى جراح تجميل اختصاصي لمعرفة التكلفة التي تنطبق على الحالة وملائمتها للخضوع لهذه العملية.

ما هو التخدير الذي يُعطى في تصغير الثدي؟

تُجرى إجراء عملية تصغير الثدي تحت التخدير الوريدي في عيادتنا في دبي، أو تحت التخدير العام في مستشفى حليف لنا معتمد في دبي.

متى يمكنني مواصلة أنشطتي العادية بعد العملية؟

تستطيع معظم النساء استئناف أنشطتها العادية في خلال 10-14 يومًا. لذا نوصيك بالحصول على إجازة من العمل لمدة أسبوعين بعد عملية تصغير الثدي. ذلك أن الالتئام التام والتعافي بعد الجراحة يستلزمان مزيدًا من الوقت.

لاحظي أنه حتى بعد أسبوعين من الراحة، قد يكون عليك تجنب أنشطة معينة حتى تتعافين تمامًا، ولكن يمكنك ممارسة التمارين الخفيفة بعد 4 أسابيع من العملية. بالنسبة للنساء اللواتي تنطوي أعمالهن على أنشطة بدنية شاقة، سيكون عليهن الانتظار فترة من 6 إلى 8 أسابيع أخرى قبل استئناف أنشطتهن الطبيعية.

ما هي المخاطر والآثار الجانبية المحتملة لعملية تصغير الثدي؟

تتميز عملية تصغير الثدي بأنها عملية آمنًا إذا ما أجراها جراح ماهر في تجميل الثدي، ولكن يمكن حدوث المضاعفات التالية:

خمج (انتان)
تورم وكدمات
ورم دموي (تراكم السوائل تحت الجلد)
خدر/تنميل مؤقت أو حساسية مؤقتة في الحلمة
فقدان دائم للإحساس في الحلمتين
تلف قنوات الحليب / الأعصاب / الغدد الثديية لضخ الحليب- وعدم القدرة على الرضاعة الطبيعية
عدم تساوي ارتفاع الحلمة
عدم تناسق/تماثل الثدي
تشوهات مناطق النحت

ما هي الاحتياطات اللازمة للتعافي وما بعد عملية تصغير الثدي؟

تشعر معظم النساء بالألم وعدم الراحة بعد الجراحة عندما تتلاشى آثار التخدير تدريجيًا، ويبدأ الشعور بالراحة بعد يومين إلى ثلاثة أيام من العملية.

بعد جراحة تصغير الثدي مباشرة، تُغطى الشقوق بضمادات ملفوفة، والتي ستساعد على تقليل التورم. في بعض الأحيان، يوضع أنبوب صغير في المناطق المعالجة لتفريغ الدم الزائد والسائل الليمفاوي. بمجرد إزالة الضمادات ونزع الأنابيب بعد بضعة أيام، سيوصيك جراح تجميل الثدي بارتداء حمالة صدر جراحية لبضعة أسابيع للمساعدة في عملية التعافي وتخفيف التورم. من الطبيعي أن تشعري بفقدان محدود في الإحساس أو حساسية مفرطة في المناطق المُعالجة بعد الجراحة. وسيزول هذا التنميل أو الحساسية المؤقتة في خلال أيام قليلة. وقد تواجهي صعوبة في مد ذراعيك أو رفعهما.

يصف الطبيب مضادات حيوية لتجنب حدوث التهابات. خلال الأسبوع الأول من التعافي، يمكنك توقع حدوث مشاكل تتمثل في الشعور بالألم وكدمات. يجري التعامل مع الألم بالأدوية الموصوفة والكدمات من خلال الكمادات الباردة أو هلام ارنيكا. يجب أن تنالي قسطًا كبيرًا من الراحة خلال هذه الفترة، على الرغم من أنه يجب عليكِ المشي برفق من أجل تعزيز الدورة الدموية وتجنب الإصابة بتجلط الدم.

بعد الأسبوع الأول من التعافي، يلزم القيام بزيارة متابعة لدى جراح التجميل لمراقبة تقدم الحالة للتحقق من أماكن الشق.

يجب أن تنامي وجذعك مرتفعًا حتى يخف التورم، وتجنبي الانحناء أو التمدد أو رفع أوزان ثقيلة لمدة 3 إلى 4 أسابيع.

بعد هذه الفترة، تتعافى المريضة بدرجة كافية للعودة إلى أنشطتها الطبيعية، طالما أنها لا تزاول عملًا بدنيًا شاقًا، وسيختفي الألم والكدمات الشديدة.

يوصى بتجنب جميع الأنشطة البدنية والرياضية المكثفة التي تتطلب إجهاد للثدي لمدة 8 إلى 12 أسبوعًا بعد الجراحة.

ولا يزال يفضل إجراء زيارات متابعة مع جراح التجميل لمتابعة الرعاية بعد الجراحة.

متى ستظهر نتائج جراحة تصغير الثدي؟

بعد الجراحة، سيكون هناك تحسّن فوري ملحوظ في شكل ومظهر منطقة العلاج، حتى مع وجود كدمات أو تورم لعدة أسابيع. إذا أجريت الجراحة بتقنية المصاصة أو طريقة الشق العمودي، فقد يتجعد الجلد أيضًا لبضعة أشهر. تظهر النتائج النهائية لجراحة تصغير الثدي في خلال 6 أشهر.

كيف يمكنني الحفاظ على نتائج جراحة تصغير الثدي؟

تتميز النتائج المحققة من جراحة تصغير الثدي بأنها طويلة الأمد. إن اختيار جراح تجميل ماهر هو أفضل طريقة لتحقيق أفضل النتائج والحفاظ عليها لفترة أطول. ولتحقيق نتائج دائمة، يجب الحفاظ على وزن صحي ومستقر.

يرجى ملاحظة أن الثديين يمكن أن يتغير بمرور الوقت بسبب الشيخوخة والحمل والرضاعة الطبيعية وتغيرات الوزن والجاذبية والعوامل الهرمونية.

ولتحقيق أفضل النتائج، يجب اتباع إرشادات وتوصيات جراح التجميل قبل وبعد الجراحة.